- روؤوحيـ تحبكـ،ـ،ـمشرف خاص
- الجنس : الابراج : عدد المساهمات : 31
نقاط : 49
السٌّمعَة : 2
تاريخ التسجيل : 13/09/2010
العمر : 31
المزح،ـ،ـة القاأإأإتلة....<<قصة حقيقية.
الثلاثاء سبتمبر 14, 2010 6:40 pm
[cente
منذ ان ودعته لينتقل لبلد آخر للدراسة...وهي لاتتوقف عن التفكير فية والحديث مع الجارات عنه..انه وحيدها وفلذة كبدها ..فكم اشتاقت اليه وتنهدت ام احمد وهي تعد الايام الاخيرة لابنها في بلاد الغربة البعيدة .
الحمد لله ايام ويعود,كم اشتقت اليك يا بني ,ويترادى لمخيلتها وهويلقي الحقائب ويهرع نحوها ليقبل يدها ,بمنحها بسمته الحانية ترمق الماضي وتتذكر كيف كان يملأ عليها سرورا وسعادة وكيف تعبت كثيرا حتى بلغ مبلغ الرجال ,وصار يشاراليه بالبنان لاجتهاده وذكائه ,شعرت بأنه آن الاوان لتقطف ثمرة جهدها وترى ابنها طبيبا ماهرا له مكانته تستيقظ من شرودها على رنين الهاتف ,تنهض من أريكتها وتسرع وهي تعتقد أن الذي سيكلمها هو ابنها لابد أن احمد سيخبرني بموعد قدومه وترفع سماعة الهاتف ونبضات قلبها تخفق من ......من المتكلم ؟؟ وتصفعها كلمات حارقة تنبئها الفاجعة ..ابنك لقد اصطدمت سيارته ومات .
تتغير ملامح وجهها وينعقد لسانها تصاب بالذهول تسقط السماعة من يدها تضطرب قليلا ثم تهوي الى الارض ,وقدر الله ان ياتيها قريب لها في ذلك الوقت ليسأل عنها ,يطرق الباب فلا يجيب احد يحرك مقبض الباب فيجده مفتوحا ,ترى مالامر؟يلج المنزل ليفجأ بام احمد ملقاة على الارض غائبة عن الوعي يسرع بنقلها الى المستشفى ويصل احمد الى بلدته ,ويسرع والشوق يدفعه لرؤية امه التي يحبها حبا عظيما.
وصل البيت وهو يحمل بببأنه سيزف لأمه بشرى نجاحه .يدخل المنزل ليفجأ بعدم وجود احد بداخله , يسأل عن انه فيعلم أنها بالمستشفى يستقل سيارته ويسرع للاطمئنان عليها ,ينهب عند منعطف حاد فتنقلب سيارته وتتحطم ويسرع الناس لانقاذه يخرجونه من السيارة والدماء تغطي جسده ينقله احدهم بسيارته الى المستشفى ,يصل وقد فارق الحياة تصحو امه وتعلم بما حصل له.تشهق من شدة الأسى وتنهار .
لا حول ولا قوة لا بالله فهلا ادركتم اخواني حقيقة المزاح؟؟.
من جد تحزن ..
أتمنى تعجبكم القصة [/center]
r]هلابيكـ،ـ،ـ،م جمأإأإأعة الخير ..
منذ ان ودعته لينتقل لبلد آخر للدراسة...وهي لاتتوقف عن التفكير فية والحديث مع الجارات عنه..انه وحيدها وفلذة كبدها ..فكم اشتاقت اليه وتنهدت ام احمد وهي تعد الايام الاخيرة لابنها في بلاد الغربة البعيدة .
الحمد لله ايام ويعود,كم اشتقت اليك يا بني ,ويترادى لمخيلتها وهويلقي الحقائب ويهرع نحوها ليقبل يدها ,بمنحها بسمته الحانية ترمق الماضي وتتذكر كيف كان يملأ عليها سرورا وسعادة وكيف تعبت كثيرا حتى بلغ مبلغ الرجال ,وصار يشاراليه بالبنان لاجتهاده وذكائه ,شعرت بأنه آن الاوان لتقطف ثمرة جهدها وترى ابنها طبيبا ماهرا له مكانته تستيقظ من شرودها على رنين الهاتف ,تنهض من أريكتها وتسرع وهي تعتقد أن الذي سيكلمها هو ابنها لابد أن احمد سيخبرني بموعد قدومه وترفع سماعة الهاتف ونبضات قلبها تخفق من ......من المتكلم ؟؟ وتصفعها كلمات حارقة تنبئها الفاجعة ..ابنك لقد اصطدمت سيارته ومات .
تتغير ملامح وجهها وينعقد لسانها تصاب بالذهول تسقط السماعة من يدها تضطرب قليلا ثم تهوي الى الارض ,وقدر الله ان ياتيها قريب لها في ذلك الوقت ليسأل عنها ,يطرق الباب فلا يجيب احد يحرك مقبض الباب فيجده مفتوحا ,ترى مالامر؟يلج المنزل ليفجأ بام احمد ملقاة على الارض غائبة عن الوعي يسرع بنقلها الى المستشفى ويصل احمد الى بلدته ,ويسرع والشوق يدفعه لرؤية امه التي يحبها حبا عظيما.
وصل البيت وهو يحمل بببأنه سيزف لأمه بشرى نجاحه .يدخل المنزل ليفجأ بعدم وجود احد بداخله , يسأل عن انه فيعلم أنها بالمستشفى يستقل سيارته ويسرع للاطمئنان عليها ,ينهب عند منعطف حاد فتنقلب سيارته وتتحطم ويسرع الناس لانقاذه يخرجونه من السيارة والدماء تغطي جسده ينقله احدهم بسيارته الى المستشفى ,يصل وقد فارق الحياة تصحو امه وتعلم بما حصل له.تشهق من شدة الأسى وتنهار .
لا حول ولا قوة لا بالله فهلا ادركتم اخواني حقيقة المزاح؟؟.
:نتتاللتع:
من جد تحزن ..
أتمنى تعجبكم القصة [/center]
- مظاوي
- الجنس : عدد المساهمات : 249
نقاط : 1110
السٌّمعَة : 5
تاريخ التسجيل : 21/01/2010
الموقع : في العزبه
العمل/الترفيه : راعي ابل
رد: المزح،ـ،ـة القاأإأإتلة....<<قصة حقيقية.
الثلاثاء سبتمبر 14, 2010 7:05 pm
قصه روعه
اشكرك
اشكرك
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى